الجمعة، 20 فبراير 2015

غيرة زوجتي شديدة لدرجة أنها تطلب الطلاق دائمًا


أنا شاب متزوج منذ سنة تقريبًا حياتي مليئة بالمشاكل والدراما غير الممتعة، فزوجتي ذات روح مرحة وجميلة وذات خلق، ولكن العيب أنها تطلب الطلاق كثيرًا.


فمنذ ثالث يوم في زواجنا طلبت الطلاق والسبب أنها تقول أحسست أنك لا تحبني ومنذ ذلك اليوم وإلى الآن جملة لا تحبني ترافقني في جميع الأمور، فمشاكلنا من الجوال وإلى الجوال.

إن ذهبنا للسوق تنظر فقط إلى عيوني وتقول أنت تنظر إلى الفتيات، هذا الشيء سبب لها هوسًا في هذا الأمر، لو خرجت لوحدي أصبحت كارثة في البيت، والسبب ظنها أني قد أصادف فتاة وتفتتن فيّ، علمًا بأنني لست جميلاً, هي تصر على أني سأقع في حب أي فتاة وتظن أن هؤلاء الفتيات ليس لهن أي هدف سوى محبتي والوقوع في غرامي وهكذا أخاطب زوجتي. 

في العيد الماضي كان زواج أختي وأخبرتها أنني أتمنى أن تكون معي، وقد أعطيتها بعض الخيارات فثارت لماذا كان من ضمن الخيارات أن أذهب لوحدي وأعيد عند أهلي فطلبت الطلاق وذهبت لأهلها ولم تعيّد معي مع أنه أول عيد لنا مع بعضنا ولم يكن لنا سوى شهرين متزوجين.

عادت الأمور على خير لبضعة أيام فقط، ثم عادت لمزاولة المهنة من جديد، أخرج للعمل ثم أعود لأتفاجأ بها تطلب الجوال وبعد تصفحه تُلقي به وتقول مسحت خيانتك لي وقد ظلت أربعة أشهر على هذا الحال.

لو حملت برنامج الواتس وأنا خارج البيت تقول صور الجهاز وأرسل لي صوره, أنا أحيي فيها الغيرة ولكن غيرتها فوق الوصف وفوق المعقول.

أنا أحبها وأعشقها جدًا وأتمنى أن أرزق منها بولدان، فهي نور حياتي وبهجة فؤادي لكن إصرارها على هذه الأمور التي لا أعلم سببها واهتمامها بالأمور الصغيرة هذه عقدت الأمور بيننا وهي تعلم ذلك.



أنا أعترف أني مقصر في حقها من ناحية التسلية والخروج مع بعضنا أعترف به اعترافًا كاملاً وقد وعدتها بأني سأعمل ما بوسعي لأصلح هذا الخلل، ولكن ما يكرهني في الخروج هو الاهتمام بهذه الأمور الصغيرة والتافهة من وجهة نظري, أتمنى منكم إرشادنا ودمتم.

الثلاثاء، 17 فبراير 2015

صبرت مع زوجي في محنته فكافأني بزواجه بأخرى


أكتب لكم رسالتي وأتمنى أن تساعدوني، فأنا أتألم منذ عام وأعيش في حزن وبكاء شديدين فقد كنت أعيش مع زوجي في حب وسعادة وتفاهم منذ عشر سنوات وكان يضرب بنا المثل في الحب والتفاهم  وتحملت معه ما تحملت من مشاق الحياة.


فقد تزوجته وقد كان متخرجا لتوه من كلية الهندسة، وتحملت سفره منذ بداية زواجنا وكنت أترك أهلي وأعيش مع أمه إرضاء له ولأمه من دون أن يطلب مني ولا أحب أن أتكلم بكل ما تحملته في هذه السنين لأنني لا أريد تضييع أجري.

حتى قرر منذ سنتين أن يأخذنا معه وتحملت هنا أيضا ما تحملته حتى تحسنت ظروفه بفضل الله ولكن بمجرد أن تحسنت ظروفه، وبدلا من أن يفكر في من تحملت، فكر في نفسه فقط وقرر أن يتزوج بأخرى ومع أني لا أرفض التعدد، وأعرف بأنه شرع الله، ولكني أشعر بالظلم في حالتي، فقد تحملت الكثير فماذا لو كان عوضني ولو لفترة.

فمنذ زواجنا وأنا أتمنى أن أعيش معه حياة مستقرة بعيدة عن السفر مثل أي أسرة، ولكنه حرمني منها من قبل بسفره والآن بزواجه كما أن ظروف عمله صعبة ومعظم وقته في العمل ولكنه لم يرحمني، ولم يرحم دموعي وحزني.

أخفيت عن أهلي أمر زواجه خوفا عليهم من الحزن، فأنا ابنتهم الوحيدة وماذا سيكون حالهم لو عرفوا بأن ابنتهم تبات لوحدها مع ابنتها في الغربة، ولا يعلم بحالها إلا الله.



ومنذ أن تزوج وأنا حزينة فبين فترة وأخرى تحدث بيننا مشاكل وخلافات فأنا لا أتحمل وجوده عندها وتقسيم وقته القليل أصلا بيني وبينها، فقد وافقت على أمل أنها نزوة وستنتهي.

كما أنه في بداية زواجهما كانت تحدث بينهما مشاكل كثيرة وعدم تفاهم، حتى حملت والآن هي على وشك الولادة، فأصبح لا يفكر أبدا في طلاقها من أجل المولود ولكني لا أتحمل هذه العيشة، وأملي في أن يطلقها أصبح يتلاشى وإحساسي أنها أصبحت تأخذ امتيازات لم تكن تأخذها من قبل بسبب ولادتها.

فكل ذلك أصبح يشعرني بالموت وكأنه أهون علي مما أنا فيه، ولا أعلم ماذا أفعل فأنا أشعر بأني أحترق وحياتي كلها راحت، ولا يستطيع أحد أن يقدر ما بداخلي حتى هو فهو لا يرى أن ما يفعله يحزنني أو أن فيه إهانة لي.

أصبح كل منا لا يستطيع الابتعاد عن الآخر فكان


مرحبا للجميع , أكتب لكم رسالتى علكم تساعدوني فى الوصول للقرار السليم , فأنا سيدة أبلغ من العمر 35 عاما تزوجت منذ 7 سنوات بطريقة تقليدية من تاجر يتسم بالطيبة والحنان، مما أشعرنى بالحب تجاهه، وقد بادلنى نفس المشاعر.


لذا أصبح كل منا لا يستطيع الابتعاد عن الآخر، فكان ثمرة زواجنا ولد يبلغ من العمر 6 أعوام ولأن الرياح تأتي دائما بما لا تشتهى السفن، فقد مر زوجى بأزمة مالية أدت لضياع رأس ماله وتصفية تجارته.

وهنا بدأت المشاكل بيننا حيث أصبح يثور على أتفه الأسباب فضلاً عن مشاجراته اللا نهائية معي كلما ذهبت لوظيفتى بإحدى, وقد تحملت كل انفعالاته بالصبر حتى جاءت الفرصة التي قلبت حالته المزاجية رأساً على عقب، حيث نجح فى الحصول على عقد عمل بإحدى الدول.

ورغم كراهيتي للسفر والفراق إلا أننى اضطررت لموافقته خاصة وأن هذا العقد فرصته الوحيدة للخروج من أزمته .

سافر زوجي منذ 6 أشهر ليبدأ كلانا معاناة الوحدة بعيداً عن الآخر، لذلك يطلب مني ترك عملى واللحاق به لنلم شمل الأسرة ثانية المشكلة تكمن في كراهيتي الشديدة للسفر وصعوبة استغنائي عن عملي الذى اعتبره جزءاً لا يتجزأ من نجاحي فماذا أفعل.

الأحد، 15 فبراير 2015

ما زلت أعاني من آثار طفولتي التعيسة فكيف أخرج من قوقعة الاكتئاب


السلام عليكم, أنا فتاة في 21 من عمري تعرضت في صغري لحوادث كثيرة تركت أثراً نفسياً سلبياً علي مما جعلتني أخاف من كل شيء ومن الجميع وأن أحاول الانتحار أكثر من مرة، فلقد شاهدت وفاة جدتي أمامي بحادث سير، ومعاقبة أحد والديّ لي بجرحي بسكين كبير، وتعرضي للتحرش الجنسي من أقاربي أكثر من مرة.


أميل إلى العزلة كثيراً، ولا أحب أحداً, أكره الجميع ولا أحب الاختلاط بأهلي، وأحاول قدر الإمكان الابتعاد عنهم، إلا أنني صرت ألجأ إلى تأليف القصص.

لكنها أصبحت نقمة علي لأنني أصبحت أعيش في عالم القصة وأنسى الواقع الذي أعيش فيه، تحولت حياتي إلى وهم مما تسبب لي في مشاكل أكثر من قبل، وعندما أمر بحالة من العصبية والضغط ألجأ دائماً إلى إيذاء نفسي، فكانت آخر نوبة عصبية لي قبل شهور، حيث قمت بتشويه وجهي، عندما أقوم بفعل شيء ما كهذا أشعر بالراحة ولكن عند انتهاء الشيء أشعر بالندم، وأتمنى لو أن ذلك لم يحصل وأتمنى الموت.



أرجوكم أنا أعاني من اكتئاب شديد وأريد أن أجد حلاً.

تركت خطيبي لاجله لكنه ابتعد عني


كنت أود ألا اضطر لنشر رسالتي ولكنني فكرت عسي الله أن ينفع بها فتاة أخرى وأكون سببا في راحة قلب واحدة مرت بتجربتي وتراجعت في ان تشكو فيأتيها الرد دون عناء من خلال قراءة مشكلتي.


انا فتاه عمري 24 عاما انهيت دراستي الجامعية وخطبت بشكل تقليدي جدا, رغم اننا لم نكن متفاهمين تماما حاولت التقرب إليه ولكنني لم استطع كانت هناك فجوة بيننا لا تقربني إليه مهما فعل.

أثناء ذلك قابلت شابا وأحببته جدا وكنت مستعدة لفعل أي شيء لأجله وقررت الانفصال عن خطيبي أو زوجي فلم يكن من الممكن اتمام هذا الزواج وبعد الطلاق فوجئت بحبيبي يتركني لنفس السبب الذي لأجله تركت خطيبي وهو عدم التواصل.



حاولت معه واتصلت به لكنه رفض الحديث معي ورفض أي صلة بيننا حتى انه رفض أن يرد علي اتصال أو حتي مقابلتي بينما خطيبي يحاول ان يعود ولكنني أرفضه فأنا لا أطيقه بغض النظر عن ترك حبيبي لي أو عدم تركه فانصحوني ماذا افعل.

السبت، 14 فبراير 2015

شاب لئيم استمال مشاعر بناتي فتمردن عليّ


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد, إخواني القراء أرجوكم ساعدوني لأن مشكلتي صعبة ومعقدة وأنا امرأة مسكينة لا حول ولا قوة لي، أشقى لأكفل لقمة العيش الحلال لبناتي اليتيمات .


عندما توفي زوجي عقدت العزم كي أحل محلّه في كل صغيرة وكبيرة وامتثالا لوصيته أفرغت طاقتي لرعايتهن وأملي أن يُوفقن في الدراسة فلم تخيّب أي منهن رجائي على مدار السنوات الدراسية الماضية لقد كن من الأوائل تلك النتائج أسعدتني وأنستني هموم الدنيا بأكملها.

لكن فرحتي ما لبثت أن حلّق اليأس عليها، بعدما قررن التوقف عن الدراسة لنفس السبب، الرغبة في الزواج وعدم تفويت الفرصة لأن العريس شاب لا يمكن أن ترفضه فتاة عاقلة، احترت أن يحدث هذا التوافق في نفس الوقت وكيف لبناتي الصغيرات اللواتي يدرسن بالثانوية أن يفكرن في هذه المواضيع السابقة لأوانها.

بحثت في هذه القضية فعلمت أن أكبرهن سنا من تدبرت هذا الأمر لأنها على علاقة بشاب طلب منها هذا الأخير أن ترشّح شقيقاتها لاثنين من أصدقائه ليكون الزواج جماعيا، فلو كانت نيته صادقة لفكرت في الأمر وأعدت النظر في كل الحسابات، لكن ما حدث عكس ذلك.

لأن هذا الشاب اللئيم خرّيج سجون معروف عليه الطيش والاستهتار، لقد خطط جيدا وعرف كيف يتلاعب بمشاعر ابنتي وجنّدها لكي تسخّر شقيقاتها لنفس الغرض الدنيء.

أخبرتهن بأني لست موافقة فكانت المفاجئة أعظم مما أتصور، لأنهن تحالفن ونطقت واحدة بالنيابة عنهن تطالبني بالرضوخ وإلا هجرن البيت إلى مكان مجهول.



إخواني القراء إنها مصيبة عظمى حلت بي مما جعلني أسايرهن وأتظاهر بالرضا، على الرغم من ذلك لم يتقدم أي من أؤلئك الشباب وهذا ما يدلّ على خبثهم، فماذا أفعل وكيف أتصرف، لأحمي بناتي من كيد الزمن.

الجمعة، 13 فبراير 2015

تزوجت رغما عني وحياتي تحولت إلى جحيم


مرحبا للجميع أنا فتاة عندي 22 سنة، بدأت مشكلتي عندما تمت خطبتي من ابن عمتي رغما عني، فلم يلتفت أحد لبكائي وصراخي، بالرغم من وجود مشاكل سابقة بين أهلي وأهله، وبعد محاولات عديدة لإفشال الخطوبة ولكن للأسف لم تنجح وبدأت مأساتي بالزواج منه.


حيث بدأت المشاكل من ليلة الدخلة، حيث اكتشفت بأنه يعاملني لأشبع رغباته ليس أكثر، وكأنه ليس لي شعور أو رغبات يلبيها، فكل ما كان همه هو الاستمتاع لنفسه فقط.

كما أنه شخص كذاب جدا، فالكذب بالنسبة له كالماء والهواء، ولكن المشكلة ليست هذه فقط وإنما فوق كل هذا كان هناك صراع بيني وبين حماتي التي تعاملني كدمية ليس لها مشاعر أو أحاسيس وتحكمات غريبة في كل شيء وتدخل في كل أمور حياتي.

كما أنها تلومني على أخطاء أهلي التي ليس لي أي ذنب بها، وقد تركت المنزل لمدة 6 أشهر لم يسأل أحد منهم عني، ولكن أهلي أعادوني مرة أخرى رغما عني.

وهو الآن يريد مني مقاطعة أهلي وعائلتي، وعندما رفضت مقاطعتهم منع عني المصروف نهائيا، وأنا حامل بشهري الثامن، وبحاجة ماسة للمال، مع العلم أنه يعمل خارج البلد وسبب رفضي لهذا الشخص من البداية هي الكراهية والمشاكل التي حصلت بين العائلتين منذ الطفولة.

فأنا ﻻ أطيق النظر في وجهه، حتى أنه لا يوجد أي توافق بينه وبيني بأي شكل من الأشكال، فهو معدوم الشخصية حتى أمام أخيه الأصغر، وهو ﻻ يفكر أبدا، يستمع لكلام والدته في كل شيء، فهي تحرضه أمامي، كما أنه ﻻ أحد يحبني في هذا المنزل أبدا، فحماتي دائما تقول لي أنا لم أكن أريدك زوجة لابني ولكنهم أجبروني عليك.



أنا أشعر بالاختناق، لم أعد أحتمل، حاولت الصبر والتأقلم مع هذه الحياة ولكن دون جدوى، أريد التخلص من هذا العبء فحياتي أصبحت جحيما ولكن ﻻ أرى أي مساعدة من أحد حتى أمي، أخبروني ماذا أفعل.

الخميس، 12 فبراير 2015

ضربت زوجتي التي أحبها وهي ترفض العودة للمنزل


السلام عليكم للجميع , انا رجل متزوج ومتعلم وعمري 29 عاما تزوجت منذ سنتين بعد قصة حب حقيقية تكللت برباط الزواج.


زوجتي انسانة رقيقة واحبها من كل قلبي لكن مشكلتها الوحيدة انها عنيدة في طبعها وانا كذلك وهذا الامر يسبب لنا سوء التفاهم وخاصة بعد الزواج ولم تكن قبل في فترة الخطبة.

القصة وما فيها انني تشاجرت مع زوجتي قبل حوالي اسبوع وقمت بصفعها لأول مرة وذلك بعد مشادة كلامة حصلت بيننا في مساء احد أيام الاسبوع الماضي، زوجتي تركت المنزل من يومها وهي الآن موجودة عند اهلها حاولت بشتى الوسائل ان اعيدها الى المنزل لكن للأسف كل المحاولات باءت بالفشل لأنها لم ترضى في ذلك.



تكلمت مع والدتها وشقيقتها الا انهما رفضا ان يتدخلا في الموضوع معتبرين الامور شخصية واللوم الاكبر يقع علي وانا فعلا نادم عما فعلت وخاصة وان ما فعلت ضد مبادئي لكن كل الوسائل لن تجدي نفعا وانا في حالة اكتئاب الآن لا اعرف ماذا افعل وكيف استطيع أن اعيدها الى المنزل .

زوجي له علاقات نسائية لا أعرف مداها


أنا فتاة أبلغ من العمر 24 سنة، متزوجة منذ 3 سنوات، لدي طفل، لم أشعر خلال الثلاث سنوات أبدا بأني متزوجة بشكل حقيقي، عندما أطلب من زوجي أن يذهب بي إلى أهلي أو يخرج بي إلى أي مكان يتضجر ويتململ ويصرخ في وجهي، كان هذا منذ شهور زواجنا الأولى، لم ألق لهذا اهتماما وتوقعت أن السبب هو أن الزواج جديد عليه.


بعد فترة وجدت رسائل ومكالمات بان على إثرها أن زوجي على علاقة بفتاة أو أكثر والله أعلم عن نوع هذه العلاقات وامتدادها، أثر ذلك جدا على نفسيتي وأثار بداخلي الشكوك والظنون، وأصبحت حياتي مع زوجي ثقيلة عليّ جدا بالرغم من أني أحبه.

واجهته ولكنه يلتزم الصمت ويراوغ كثيرا وأحيانا يقول لي أي كلام ليقنعني به، وأصبح كثير الكذب عليّ ويخفي عني مدخراته، ولا يشتري لي هدايا ولا يقدم لي أي اهتمام كأي زوج، حاولت أن أطلب الطلاق مرات عدة، ولكن أخشى على مستقبل طفلي من القادم المجهول.



أتمنى أن تفيدوني فقد ضاقت بي الحيل، أصبحت إنسانة شكاكة وكثيرة التنبيش وراء زوجي، ومشتتة الذهن مع أني ما زلت في 24 من عمري، أرجوكم ساعدوني في التخلص من معاناتي أريد الراحة النفسية والاستقرار.

الأربعاء، 11 فبراير 2015

يتشاجر الأزواج 312 مرة في السنة وبعض المشاجرات صحية


قد تكون المشاجرة في بعض الأحيان حافزاً؛ لإصلاح الذات وإصلاح العلاقة الزوجية أيضاً، ولكن تطورها إلى حدود فقدان احترام أحد الزوجين للآخر يعتبر أمراً غير مقبول؛ لأنه قد يؤدي إلى عواقب لم تكن في البال، وإلى عادة تنغص الحياة الزوجية.


إحصائية بريطانية:
إن الأزواج يتشاجرون بمعدل 312 مرة في العام طبقاً لآراء نحو ثلاثة آلاف امرأة، وجاء في الإحصائية التي قامت بها شركة بريطانية لإنتاج مواد الديكور، ونشرتها صحيفة «ديلي ميل»: إن الأسباب تتراوح بين الاختلاف حول من الذي سيستعمل جهاز «الريموت كونترول» إلى أسباب أخرى عدة. وتبين من آراء المشاركات في الإحصائية أن غالبية المشاجرات تبدأ من يوم الخميس، وتستمر حتى يوم الأحد. وأضافت المشاركات في الإحصائية أن المشاجرات تكون متقطعة، ويدوم كل منها مابين عشر وخمس عشرة دقيقة. وأوضحت الإحصائية أن تعب أسبوع كامل من العمل يترك الأزواج في حالة من العصبية والحساسية، بحيث تؤدي أتفه الأمور إلى مشاجرة.

وجاء في الإحصائية، أن نسبة 35 % من المشاجرات تبدأ عندما تشتكي المرأة من عدم استماع زوجها لها، عندما تتحدث معه حول العمل، وحول كيفية قضاء عطلة نهاية الأسبوع.

مشاجرات صحية:
أوضحت الإحصائية أن بعض المشاجرات قد تكون صحية، وتؤدي إلى إبراز خطأ ما كان يسير باتجاه منعطف خطير لو لم يتم التطرق إليه من قبل الزوج أو الزوجة. وقالت المشاركات في الإحصائية إن مثل هذه المشاجرات تمنع تراكم الأخطاء وسيرها باتجاه منعطفات خطيرة تصل إلى حدود معقدة لو استمر الكتمان عليها. لكنهن أشرن إلى أن هناك مشاجرات تافهة غير صحية للعلاقة الزوجية، كالانتقادات المستمرة بين الزوجين حول طريقة تعاملهما مع بعضهما البعض، وعدم اهتمام أحدهما بالآخر.

ما الذي يغيظ المرأة:
بعض المشاجرات تبدأ عندما يصر الزوج على التنقل بين المحطات التلفزيونية، وعدم إطفاء المصابيح الكهربائية، وترك المطبخ في حالة فوضى عندما يحضر لنفسه شيئاً لتناوله، وإلقاء أحذيته في أي مكان في المنزل، وترك ثيابه مبعثرة، وعدم استخدام المرحاض بشكل نظيف، وعدم تنظيف المكان الذي يحلق فيه ذقنه، وترك أوراقه مبعثرة.

ما الذي يغيظ الرجل:
تبين من خلال آراء المشاركات في الإحصائية أن الرجل يغتاظ من تأخر المرأة في تحضير نفسها عندما يقرران الخروج من المنزل، وشكواها المستمرة من أنه لا يقوم بأي نشاط داخل المنزل، وترك بقايا شعرها مبعثراً على أرضية الحمام بعد الاستحمام، والاستمرار في مشاهدة المسلسلات التلفزيونية دون إعطاء حرية للزوج في مشاهدة البرامج التي يحبها.

ماهو الحل:
المشاجرة تنتهي بسهولة عندما يعترف كل طرف بأخطائه، ومن ثم محاولة الحديث عن الاختلافات والتفاهم حول تجنب كل منهما القيام بالأمور التي تغيظ الآخر، وإظهار التواضع وبرودة الأعصاب, لكي تتوقف المشاجرة عند حدود مقبولة لا تتطور إلى إهانات متبادلة, والأكثر أهمية هو الحفاظ على الانسجام وعدم كسر جو المودة بينهما.

كلام الناس أفقدني الثقة بنفسي


أنا فتاة أبلغ من العمر سبعة عشر عاما ذكية وجميلة، وهبني الله كل ما تتمناه أي فتاة، وأنا أشكر الله دائما وأحمده ليلا ونهارا، مشكلتي أنني انتقلت من بلد الى بلد وذلك لظروف عائلية.


لكنني أخجل عندما يسألني الناس من اي بلد جأتي، أشعر وكأنهم يسخرون مني، كيف أجيب على هذه السخريات، أنا أريد أن أهتم بدراستي وأسعى جاهدة لتحقيق النجاح، لكن أي كلام يقال لي يجرحني، أظهر نفسي قوية ولكنني ضعيفة من الداخل لا أعرف لماذا.



أريد دائما مرضاة الناس ولا أعرف كيف أرضي نفسي، أريد أن أستعيد الثقة التي كانت بداخلي, ماذا أفعل.

تعارف ومحادثة فصار يريدني زوجة وأنا لا أستطيع


حادثني شابٌّ في أحدِ مواقعِ التَّواصلِ الاجتماعي، وبادلتُهُ الحديثَ بأسلوبي المعتاد مع كل الناس بأسلوب الاحترام، ومع الوقت أُعجبَ بشخصيَّتي وأُسلوبي وتعلَّق بي.


مع أني نبَّهتُهُ أن لا يتعلَّق بي وأني لا أستطيع أن أُسلِّمَ أي أحدٍ قلبي، وصرتُ أخاف عليه لأني لا أستطيع أن أبادله نفس المشاعر، خاصةً وأنه ليس خطيبي أو بيننا شيءٌ رسمي، وقال بأنه يريد أن يتقرَّبَ مني أكثر، ويريدني زوجةً له، وحاول معي حتى أقبل.



أنا الآن لا أريدُ أن أتركه لأنه كان يشكي لي ويُفضفض لي وعرفتُ ماذا يحتاج، فهو محتاجٌ كثيراً لأحدٍ يسمعه وأنا متعاطفةٌ معه جداً، والمشكلة أني لا أستطيع أن أجعله يتزوجني لأني أعرف أنَّ العادات والتقاليد ستقف ُبيننا، وما كنتُ متوقعةً أبداً أني من الممكن أن أتزوَّجَ بهذه الطريقة، وكنتُ راضيةً أن أكون صديقة له فقط، لكنه لم يقتنع، فكيف أتصرف، جزيتم خيراً.

الثلاثاء، 10 فبراير 2015

أحلم بإيجاد فارس الأحلام لكن للأسف


أنا فتاة في أواخر العقد الثانى من العمر ومنذ نعومة أظافري وأنا أحلم بإيجاد فارس الأحلام الذى يخطف قلبي وعقلي فيصبح وحده الآمر الناهي في حياتي لا يفارقني طوال الوقت .


لكن للأسف مضت الأيام وتقدم لي الكثيرون و لم أشعر تجاههم ببصيص ضوء يشير لخروج حلمي إلى النور, ومؤخراً تقدم لخطبتي شاب يكبرني بخمسة أعوام و لا يعيبه أى شيء بمقاييس العقل .

ومع إصرار أسرتي عليه اضطررت إلى الموافقة المبدئية , المشكلة أنني لا أشعر تجاهه بأي انجذاب عاطفي خاصة وأنه لا يتمتع بالوسامة التى كنت و لازلت أتمنى الارتباط بمن يمتلكها.



ولا أنكر محاولاته الدائمة لإرضائي فضلاً عن تمتعه بحسن الخلق التى باتت عملة نادرة في شباب اليوم ومع ذلك لا استطيع إقناع نفسي به في الوقت الذى أخشى رفضه فأكون بذلك اتبطرت على النعمة فتزول من وجهي فماذا أفعل .

بسبب أخطائنا في الماضي صرت أشك في زوجتي


أنا متزوجٌ من 3 سنواتٍ من امرأةٍ أحببتُها كثيراً، وعشتُ قصةَ حبٍّ معها حوالي 7 سنين ولكنِّي بعد هذه المدَّة أخطأتُ معها، وسلَّمت لي نفسها، وتكرَّرَ ذلك كثيراً، ويعلمُ الله أنَّنا كنَّا نحسُّ بندمٍ شديدٍ، وليس ما أقولهُ أنّنا نُعفي أنفسنا من الخطأ، ولكنِّي أعترفُ بأنَّه خطأ وذنبٌ كبيرٌ جداً، وإلى الآن لا أُسامحُ نفسي عليه.


مشكلتي أنَّ زوجتي غضبانةٌ عند أهلها وتطورت المشاكل، وحالياً الموضوعُ واقفٌ على الطَّلاقِ بسببِ تعنّتِ أهلها، وبالأخصِّ أمها، المهم أنَّ الشكَّ لا يتركني، وأنا لا أنامُ بسببهِ، وأشكُّ في كل تصرّفاتها.

مع العلمِ أنَّ زوجتي كانت نعمَ الزّوجةُ المخلصة، ولم ألحظ عليها أي شيءٍ أبداً طوالَ وجودها معي إلى أن ذهبت لأهلها، وأحسُّ دائماً أنَّها من الممكنِ أن تفعلَ مع غيري ما فعلته معي.



شكراً جزيلاً، وأفيدوني ماذا أفعل لإنهاءِ الشكّ هذا مع العلم أنِّي فكَّرتُ مراراً في الطَّلاق لأُنهي الحالةَ المريرةَ التي أمرُّ بها.

بعد خطوبتنا بفتره تغيرت كل تصرفاته تجاهي


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا بنت عمري 23 سنه كنت مخطوبه لشاب تعرفت عليه عبر الانترنت.


لكنه بعد خطوبتنا بفتره تعرفت عليه اكثر وكل تصرفاته تغيرت ولم يعد يحبني مثل ما أحببته من زمان.



انا لا اعرف ام افصل خطوبتي عنه ام استمر بإقناع نفسي بحبه ساعدوني ارجوكم.

هل أخرج من حياة خطيبي لأنه لم يتق الله وجعل لنفسه مخرجا


ها أنا اليوم أطرح انشغالا طالما أرقني ومنعني من اتخاذ القرار المناسب بشأنه، لهذا السبب سأجعل أمري شورى بينكم .


لقد تقدّم لخطبتي شاب على دين وخلق بعد أن تعلّقت به كثيرا وهو كذلك، على الرغم من عسر الحال أقدم على هذه الخطوة الإيجابية، مما جعلني أحترمه وأقدّره أكثر.

المشكلة أن خطيبي أخذ قرضا من البنك واشترى سيارة أجرة مازال حتى الآن يسدد الديون المتعلقة بها، فعل ذلك لأنه لا بديل له، علما أنه يتيم ومستواه الدراسي محدود ولم يتمكن من العمل في أي مجال، خلاصة القول أنه فعل ذلك مجبرا على أمره، وما أخشاه أن يكون مصدر رزقنا الوحيد حرام، ليعيش أولادنا في المستقبل  إذا أكرمنا الله بالذرية عيشة مشبوهة.

وقد علمت من أحدهم أن الذي يعتمد على قرض من هذا النوع كأنه عبد تمرّد على خالقه واستعرض عضلاته ليأخذ رزقه بالقوة، هذا الأمر أذهب النوم من عيني وجمّد الدم في عروقي، فتعذّر عليّ التفكير والتدبير، أردت الحديث إلى الخطيب بخصوص هذا الشأن، لكني تراجعت خشية أن يحمل كلامي على غير محمله ويعتبره نوعا من الهروب لإنهاء العلاقة.



فماذا أفعل، علما أني متمسكة به ولا أرغب في غيره زوجا، وفي المقابل أطمع لكي أنال رضا الله تعالى, كيف أوازن بين طرفي هذه المعادلة التي تبدو مستحيلة.

أحببته حتى الجنون وبلحظة انتهى كل شيء


أحببته حتى الجنون وبادلني نفس الحب عاملني كالملكة دللني كثيرا ماديا ومعنويا عشت على نفسه أقسم بالله وعلى كتاب الله أنه لن يتخلى عني لعلمه كم أحبه حبا صادقا نقيا وكان يغار علي وأرادني أن أكون له وحده بمعنى حتى صديقتي وعائلتي أبتعد عنهم وأعيش له وبه.


عشت سعادة لا توصف وطرت عاليا في سماء حبه وكان يغرقني بالهدايا ورسائل حبه وعشقه على التلفون مثل أنت حياتي أنت دوما معي أنت شمسي أحبك أفتقدك أنتظر يوما يجمعنا سقف واحد علما بأن ظروفه المادية ممتازة بحكم ثقافته التي أوصلته الى ما هو عليه, وفي لحظة وبنفس الرسائل القصيرة على التلفون قال لي كل شئ انتهى بيننا لنفترق دون معاناة.

فكانت صدمة ألزمتني الفراش وأصبح كل شئ أسود بعيني لغاية كتابة هذه السطور وهذا الفراق حصل من سنة تقريبا وكأنه حصل الآن, لم يعد بقلبي مكان لحب أي رجل.



لذلك فكل قصص الحب قبل الزواج هي تعب للقلب والعقل واهدار للمشاعر لذلك أشفق على كل من سيقع في قصة حب قبل الزواج لأنه سيذوق المرارة والعذاب.

الاثنين، 9 فبراير 2015

انقلبت زوجتي من عاشقه الى ربه منزل مكبله بالهموم


السلام عليكم جميعا , أنا رجل فى الثلاثين من العمر، أكتب لكم بعدما تعبت من اتهامات زوجتي المتكررة بمراهقتى المتأخرة.


بدأت حكايتى منذ 10 سنوات حين تعرفت عليها عن طريق العمل فنشأت بيننا قصة حب سرعان ما توجناها بخطبة رسمية، فكانت خلالها نموذجاً للمحبة الولهانة مما زاد تمسكى بها.

لذا أتممت الزواج بعد 6 أشهر فقط وليتنى ما فعلت فما أن جمعتنا أربعة جدران حتى انقلبت الأحوال رأساً على عقب لتتحول العاشقة المتيمة إلى ربة منزل مكبلة بالهموم والمسئوليات دون أدنى اهتمام بحاجاتى العاطفية.

ورغم محاولاتى المستميتة لتنبيهها لما أعانيه من جراء إهمال مشاعرى، إلا أنها لم تهتم بشكواي وتتهمنى بالمراهقة المتأخرة.



حتى علاقتنا أصبحت تتهرب منها بحجة تعبها المستمر من مسئولية الأبناء, الأمر الذى يشعرني بالإحباط, فهل من سبيل لنصحها علها تعود لسيرتها الأولى.

يفرض عليّ زوجي إلحاق الضرر بإخوتي


السلام عليكم ورحمة اللّه وبركاته, أنا امرأة متزوّجة منذ سنة فقط حامل في الأشهر الأولى، أعيش الحزن وانتكاسة نفسية بعد وفاة والدي رحمه اللّه، كان رمزا للشهامة والمروءة فقدانه خلّف أثرا بالغا في قلوبنا نحن الأبناء، وحتى الجيران والأقارب لأنه من الطيبين الأخيار.


عرفت الآن معنى اليتم، علما أن شقيقي الأكبر صورة طبق الأصل عن والدي في الحنان والعطاء ولولا ذلك لانقلبت حياتي، فوجوده يهوّن عليّ بعض الشيء علما أني الأصغر بين الإخوة وأحظى بمكانة خاصة باعتباري الفتاة الوحيدة.

كل هذه الاعتبارات لم تمنع زوجي من اتخاذ موقف مخزٍ جعله في نظري خسيسا وناكرا للمعروف، بعدما أحسنت إليه بمباركة عائلتي ونصبّته قائما على مالي الذي وهبني والدي.

هاهو اليوم يفرض علي مطالبة إخوتي بالإرث، المتمثل في المسكن الفسيح والمحل الواقع أسفله، الذي يسترزق منه إخوتي الثلاثة , فكيف أطالبهم بحقي وأنا في غنى عن هذا الأمر وإذا فعلت سوف أوقعهم في ضائقة مادية ومعنوية، إذ يجب عليهم بيع المسكن والمحل لكي أحصل على نصيبي، الذي يساوي جزءا يسيرا مما منحني والدي في حياته، فالضرر الذي سيلحق إخوتي أكثر من النفع الذي ينتظره زوجي.

أخبرته بأني لن أفعل ولم يمض على وفاة والدي إلا أسابيع قليلة لكنه لا يتفهّم الأمر ولا يدرك أن العلاقة التي تربطني بأخوتي أغلى وأثمن من أموال وعقارات الدنيا بأكملها، لأن والدي رحمه اللّه أنشأنا على المحبة والتضامن، فكيف لي أن أخرق هذا المبدأ الذي يفتخر به كل منا.

أصبحت حياتي لا تطاق لأن محور حديثنا هذا الموضوع، والأكثر من ذلك أن والدة زوجي وأهله يقحمون أنفسهم في محاولة منهم لتحريضي، ولأني لم أستجب وصفوني بعديمة الشخصية.



هل يعقل أن أكون السباقة للمطالبة بإرث عبارة عن محل ومسكن ليس إلا، مهما كان نصيبي ومصدر رزق إخوتي في نفس المكان، هل أطلب الطلاق أم يجب عليّ إطلاع إخوتي على الأمر لكني أخشى أن تنحط صورة زوجي في نظرهم علما أنه قمة الانحطاط والدونية.

الأحد، 8 فبراير 2015

زوجتي كثيرة النكد وتختلق المشاكل يوميًا فكيف أتصرف معها


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، زوجتي كثيرة النكد، لا يأتي يوم إلا وتقوم باختلاق مشكلة، وأحيانا يكون الموقف لا يستحق المشكلة، وكم مرة تطلب الطلاق لأسباب تافهة، ولدينا ولدان.




أعينوني، ماذا أفعل فهي عاشقة للنكد، مع العلم أننا متزوجون منذ ثلاثة سنوات ودائما أريد أن أتزوج أخرى لأني يأست منها.

خطيبتي تكلم شابا عبر النت فهل الطلاق هو الحل


مشكلتي أنني اكتشفت أن خطيبتي تكلم شابا على الفيس بوك منذ 7 أشهر, والمشكلة أني أعرف هذا الشاب ولكن خطيبتي لا تعرف أني أعرفه, وطبيعة الكلام بدأت بكلام طبيعي, ثم تطورت إلى غزل وكلام عاطفي, لكنه لم يكن به كلام بذيء لا سمح الله وبالنهاية طلب منها أن يكلمها على الهاتف أو أن يلتقي بها ولكنها رفضت وابتعدت عنه.


عندما واجهتها بكت, وأقسمت أنها لم تحبه, وأنها فقط كانت تتسلى, وأنها نادمة أشد الندم, أخبرتها أنني سامحتها, لكن بداخلي عذاب كبير, وأنا لا أعرف ماذا أفعل, هل أتركها وأمضي أم أصبر هل يمكن أن يأتي اليوم الذي أنسى فيه.

أنا إنسان لم أخن أبدأ, ولم أرافق أي بنت, ولم أنظر للبنات بشهوة, كانت هي فقط من تشغل تفكيري والآن أنا أتعذب أشد العذاب, وقد أصبت بوعكة صحية وذهبت للمستشفى.



فما الحل أرجوكم, علما أننا لم ندخل, وأنا أفكر الآن في طلاقها والابتعاد عنها, مع أني لا زلت أكلمها وما زلت أحبها, لكن أحبها في شخصيتها القديمة, أما الآن فأنا أكلمها بلا مشاعر, فقط رفقا بها, لكي لا تنتحر أو يحصل معها أي مشكلة, وهي تحس بذلك أرجوكم ساعدوني.

السبت، 7 فبراير 2015

زوجي خرج من السجن ليجعل حياتي جحيماً بسوء أخلاقه


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا سيدة متزوجة، بعد سنة من زواجي دخل زوجي السجن لمدة ثمانية أعوام.


صبرت واحتسبت كل تلك السنين، وكنت أذهب لزيارته ورغم المعاناة في الزيارة كنت أتحملها حتى لا يغضب، ولما خرج من السجن كان يعاتبني أن زياراتي له قليلة ولم أكن كزوجات أصدقائه.

منذ خروجه من السجن وأنا كرهت الحياة، كنت شديدة الخوف منه حيث يكيل لي السب والشتم وأخلاقه سيئة جداً معي، ليس فيه صفة أو خلق يجعلني أتقبله، نسي كل تضحياتي، وصارت حياتنا شجاراً دائماً.

مرت سنة منذ خروجه من السجن، لم أعش معه لحظة سعادة ولم أعرف الضحك، أشعر بتعاسة شديدة كما أنني بعيدة عن أهلي، أسكن في قرية منعزلة، في بيئة فقيرة، مع رجل لا يحبني ولا أثق فيه، حالته المادية سيئة ومحرومة من أبسط الأشياء الشخصية.



أدعو ربي الفرج وأن يفرق بيني وبينه، ولا يفرق بيني وبين أطفالي، صبرت كثيراً لكن أشعر بأنني سأنهار، لا أستطيع أن أكمل مشوار حياتي.

غيّرت محل عملي لأتخلّص من مضايقاته فوجدته هنالك قبلا مني


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد , أرجوكم ساعدوني لأني أخشى الوقوع في مأزق لا يمكنني الخروج منه بعدما استنفذت كل السبل واستعملت آخر ورقة لأكون في منأى عن المشاكل لكني لم أفلح، مما جعلني أطلب النجدة الفورية فلا تبخلوا علي.


أنا سيدة متزوجة وأم لطفلين، هجرني زوجي بعدما اتبع الطرق الملتوية وفضّل الحرام عوض الحلال، تركني معلقة ورفض أن يطلقني، ولحاجة في نفسي لا أرغب بالاعتماد على الخلع مثلما تفعل أغلب النساء في مواقف مماثلة، لأني حتى الآن لاأزال متشبثة بالأمل.

أسأل الله أن يهديه وأن يبعد عن طريقه رفاق السوء لكي يعود إلي، فنحيي ذكرياتنا الجميلة فزوجي سامحه الله كان رجلا نبيلا حريصا على شؤون بيته لكنه انقلب بعدما زُيّنت له الشهوات والمفاسد، مما سبق ذكره لم يتغيّر حالي أبدا فأنا حتى اليوم وسأبقى إن شاء الله الزوجة الوفية المخلصة التي تخشى الله وتصون عرضها، مما جعلني أتذمّر من المضايقات التي أتعرض لها من طرف زميل في العمل.

أحال حياتي إلى جحيم لأنه لا يكفّ عن مطاردتي، غايته من ذلك إنشاء علاقة مشبوهة رغم أنه متزوج من زميلة تعمل في مصلحة أخرى.

تكلمت معه بالتي هي أحسن وطلبت منه أن يتركني وشأني فلا العادات والتقاليد ولا الأخلاق والدين يسمح لنا بتوطيد العلاقة لكنه أبى إلا أن يصطاد في المياه العكرة، فهو دائما يذكرني بمحاسني وجمالي وشبابي الذي سينقضي وأنا أتنظر السراب لأن زوجي حسب رأيه لن يعود أبدا إلى جادة الصواب.

تفاديا للشبهات هربت بجلدي من ذلك المكان، لقد تعبت وسافرت إلى مدينة أخرى حيث المديرية الجهوية للمؤسسة التي أعمل بها من أجل الحصول على رخصة تغيير محل العمل، وقد وفقني الله إلى ذلك، رجعت بعد انقضاء عطلتي السنوية إلى عملي الجديد واحد من الفروع الكثيرة للمؤسسة.

وقد كاد يغمي علي لأن أول شخص قابلته هو نفسه من دفعني إلى الهروب من عملي السابق، بالكاد صدّقت الأمر لو لم يقر بأنه فعل الشيء نفسه ليضمن بقاءه إلى جواري وقال إني أحسنت بتنفيذ هذه الفكرة التي ستبعدنا عن الأعين والقيل والقال، فالعمل الجديد لا أحد فيه يعلم بأمورنا الشخصية، لم أتمالك نفسي فصفعته بقوة ورغبت بقتله، عدت أدراجي من حيث أتيت.



لقد أهملت عملي ولا أعرف أي نوع من العقوبات ينتظرني، قد يكون الفصل وهذا ما يرعبني لأني في أمس الحاجة للمال فمن سيرعى أبنائي وأنا الوحيدة القائمة على شؤونهم المادية، ساعدوني بحل يخرجني من هذه الورطة.

غيّرت محل عملي لأتخلّص من مضايقاته فوجدته هنالك قبلا مني


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد , أرجوكم ساعدوني لأني أخشى الوقوع في مأزق لا يمكنني الخروج منه بعدما استنفذت كل السبل واستعملت آخر ورقة لأكون في منأى عن المشاكل لكني لم أفلح، مما جعلني أطلب النجدة الفورية فلا تبخلوا علي.


أنا سيدة متزوجة وأم لطفلين، هجرني زوجي بعدما اتبع الطرق الملتوية وفضّل الحرام عوض الحلال، تركني معلقة ورفض أن يطلقني، ولحاجة في نفسي لا أرغب بالاعتماد على الخلع مثلما تفعل أغلب النساء في مواقف مماثلة، لأني حتى الآن لاأزال متشبثة بالأمل.

أسأل الله أن يهديه وأن يبعد عن طريقه رفاق السوء لكي يعود إلي، فنحيي ذكرياتنا الجميلة فزوجي سامحه الله كان رجلا نبيلا حريصا على شؤون بيته لكنه انقلب بعدما زُيّنت له الشهوات والمفاسد، مما سبق ذكره لم يتغيّر حالي أبدا فأنا حتى اليوم وسأبقى إن شاء الله الزوجة الوفية المخلصة التي تخشى الله وتصون عرضها، مما جعلني أتذمّر من المضايقات التي أتعرض لها من طرف زميل في العمل.

أحال حياتي إلى جحيم لأنه لا يكفّ عن مطاردتي، غايته من ذلك إنشاء علاقة مشبوهة رغم أنه متزوج من زميلة تعمل في مصلحة أخرى.

تكلمت معه بالتي هي أحسن وطلبت منه أن يتركني وشأني فلا العادات والتقاليد ولا الأخلاق والدين يسمح لنا بتوطيد العلاقة لكنه أبى إلا أن يصطاد في المياه العكرة، فهو دائما يذكرني بمحاسني وجمالي وشبابي الذي سينقضي وأنا أتنظر السراب لأن زوجي حسب رأيه لن يعود أبدا إلى جادة الصواب.

تفاديا للشبهات هربت بجلدي من ذلك المكان، لقد تعبت وسافرت إلى مدينة أخرى حيث المديرية الجهوية للمؤسسة التي أعمل بها من أجل الحصول على رخصة تغيير محل العمل، وقد وفقني الله إلى ذلك، رجعت بعد انقضاء عطلتي السنوية إلى عملي الجديد واحد من الفروع الكثيرة للمؤسسة.

وقد كاد يغمي علي لأن أول شخص قابلته هو نفسه من دفعني إلى الهروب من عملي السابق، بالكاد صدّقت الأمر لو لم يقر بأنه فعل الشيء نفسه ليضمن بقاءه إلى جواري وقال إني أحسنت بتنفيذ هذه الفكرة التي ستبعدنا عن الأعين والقيل والقال، فالعمل الجديد لا أحد فيه يعلم بأمورنا الشخصية، لم أتمالك نفسي فصفعته بقوة ورغبت بقتله، عدت أدراجي من حيث أتيت.



لقد أهملت عملي ولا أعرف أي نوع من العقوبات ينتظرني، قد يكون الفصل وهذا ما يرعبني لأني في أمس الحاجة للمال فمن سيرعى أبنائي وأنا الوحيدة القائمة على شؤونهم المادية، ساعدوني بحل يخرجني من هذه الورطة.

الجمعة، 6 فبراير 2015

لن ترضى عني حتى أتوقف عن العمل وأجهض الحمل


السلام عليكم جميعا , انا مُسالمة وخجولة جدا، مما جعل هذه الصفات تُحمل على غير محملها فغدوت تلك الضعيفة لدى الجميع، خاصة الأقارب، وهذا أصعب ما أتعرض إليه من طرف والدة زوجي وشقيقته، التي كانت سببا في ارتباطي باعتبارها زميلتي في العمل، فلم تفوت الفرصة أن عرضت على شقيقها فكرة الارتباط، فلم يجد أفضل مني مثلما ردد ولايزال يفعل حتى الآن .


تزوجت منذ أشهر وأنا حامل في الأسابيع الأولى، لقد سعدت كثيرا، وأسرعت لأخبر حماتي التي تذمرت كثيرا وقالت إن الوقت غير مناسب، إذ كان من المفروض الانتظار مدة عام على الأقل، قالت هذا الكلام دون تفسير فبات مبهما بالنسبة لي، فما الذي يجعلني مجبرة على تأخير الحمل، وفطرة المرأة تشدها شدا نحو الأمومة.

هوّنت الأمر على نفسي، لأن زوجي فرح كثيرا، لكن سعادتنا لم تعمّر طويلا، لأن شقيقة زوجي طالبتني بإجهاض الحمل فالظروف غير ملائمة، وضيق المسكن سبب كاف لاعتراضها، فلم أناقشها واكتفيت بعبارة اللي فيه الخير يجيبو ربي ,هذا الكلام كان بالنسبة لها بمثابة الاستفزاز، فردت عليّ قائلة أنا من أتيتك بك إلى هذا البيت ومنحتك فرصة الزواج والاستقرار، ألا يجب عليك رد الجميل.

أنت مجبرة بالسهر على راحتي وخدمتي منذ اليوم، لأنني حملت قبلك، وحالتي ليست على أحسن ما يرام، فالجنين معرض للإجهاض، عليّ بالراحة التامة وعليك بخدمتي والسهر على شؤوني، أما وأنك بهذا الوضع كيف ستفعلين.

كلمتني بأنانية، بالرغم من ذلك هوّنت عليها الأمر فوعدتها بأن أفعل، لكنها لم تكتف بوعدي بل طالبتني بالتوقف عن العمل نهائيا لكي ألازمها كل الأوقات وأنه عليّ إجهاض حملي، لأن مهمة رعايتها تتطلب مني التفرغ التام.

لم أصدق كلامها واعتبرته مجرد مزحة، لكن والدتها أصرت على هذا الأمر وهددتني بأني لو أخبرت زوجي سيكون مصيري الطلاق كمصير زوجته السابقة.

ابتلعت الكلام بغصة كبيرة ومرارة، فأنا لا أملك الجرأة الكافية لكي أواجه هذا الظلم، حتى زوجي لم أطلعه خوفا على نفسي من بطشهما، فماذا أفعل بعدما فرض عليّ التوقف عن العمل وإجهاض الحمل.

اعاني الكثير من الكراهيه والحسد من قبل اهل زوجي


مرحبا للجميع، انا فتاه عمري 28 سنه تزوجت منذ 9 أشهر وانا الان حامل بالشهر7 واواجه الكثير من المشاكل منها الغيره وحسد وكراهيه اسرته واهله, لا اعرف لماذا يعاملونني هكذا.


يفكرون ان لدي كثير من المال ولهذا السبب لم يساعدو زوجي في مصاريف البيت تركوه لوحده في ديون كثيره وانا الوحيده التي أساعده.

تمر علينا ايام ولم يكن معنا مال ولا احد يساعدنا حتى ابوه.



بعد شهرين أنجب طفله ولا اعرف كيف اجهزها من ناحيه المصاريف, اريد مساعدتكم كيف اتخلص من حقد وكراهيه هذه العيله, كل يوم يعملوا لنا مشاكل اهله من كثر غيرتهم, ساعدوني أرجوكم. 

سافرت ابنتي لطلب العلم فعادت إلينا مُحمّلة بالخطيئة والإثم


أنا سيدة متزوجة في الخمسين من العمر، أم لأربع بنات، أكبرهن في الخامسة والعشرين من العمر، تمنيت أن يرزقني اللّه بالذكر فلم يستجب لدعائي لحكمة يعلمها، مما جعلني أتفانى في تربية بناتي وتنشئتهم على النهج المستقيم، خوفا عليهن من المجتمع ولكي أنال الثواب فنجحت في مهمتي إلى حدّ كبير.


فأكبرهن قد سافرت لكي تتابع الدراسات العليا في الخارج وذلك منذ سنتين، لقد تحصلت على منحة نظير تفوّقها، ولولا ما حدث لغدوت أما مثالية بكل المقاييس .

كنا على اتصال دائم بالمهاجرة التي أخذت قلبي معها، لم يكن يهنأ بالي أبدا، وابنتي بعيدة عني في بلاد الغرب، لم تكن أخبارها تنقطع عني وكنا نتابعها خطوة بخطوة، لقد أخبرتنا أنها حصدت النجاح وتألقت في طلب العلم، ما جعلها تحظى بمكانة متميزة لدى الأساتذة، كانت تحكي لنا عن حياتها الأسطورية، وكيف أنها وهبت أوقاتها واهتمامها لتأدية رسالتها على أكمل وجه.

كنت أعد الأيام والليالي شغفا لعودة ابنتي بالشهادة العليا ولكن فجأة انقطعت عنا أخبارها لأزيد من أسبوعين، كاد قلبي يتوقف عن النبض من شدة الخوف عليها، فإذا بها تعود إلينا في وقت متأخر من الليل، كاد يغمى علي عندما رأيتها على تلك الحال.

لقد هزل جسمها وتغيّرت ملامحها وكأنها مصابة بمرض قاتل، رفضت الحديث معنا بحجة أنها تعاني التعب والإرهاق الشديد، فطلبت من شقيقاتها أن يفسحن لها المجال لكي تستريح، على أمل الاطّلاع على أخبارها أول بأول في اليوم الموالي.

غرقت ابنتي في السبات وكأنها لم تخلد إلى النوم من أمد بعيد، وعندما استيقظت امتنعت عن الكلام ورفضت أن تحدّثنا، لم تجب عن حيرتي وظلت صامتة، فما الذي جعلها تغيب عنا ثم تعود فجأة، ولماذا تراجعت صحتها وبدت على هذه الحال، لقد استعملت معها اللين تارة والشدة تارة أخرى، فانهارت من فرط الإلحاح.

اعترفت لي وكشفت المستور فقالت: أرجو منكم العفو والمعذرة لأني لم أتحصل على منحة دراسية، بل سافرت مع شاب كنت على علاقة به، هذا الشاب مزدوج الجنسية تعرفت عليه عن طريق الأنترنت، لقد وعدني بالزواج والمساعدة لكي أتابع دراستي العليا، لكنه أخلف الوعد.

عشت معه طوال الفترة الماضية، وعندما ملّ مني بلغ عن وجودي، فتم القبض عليّ بعدما أصبحت إقامتي غير شرعية، وبعد إتمام كل الإجراءات حكم علي بالعودة إلى هنا, والأكثر من هذا، أصبحت مُدمنة على مختلف أنواع المخدرات، وقد أخصعت نفسي برغبة منه للإجهاض أكثر من مرة.



كلامها كان كالصاعقة لأنه يشبه القصص، بالكاد صدّقت ما تفوّهت به، وما زاد الطين بلة، أنها حامل في شهرها الثاني، فضيحة ما بعد فضيحة، ابنتي التي سافرت لطلب العلم رجعت إلينا مُحملة بالخطيئة والإثم، فماذا أفعل وكيف أتصرف، علما أني أرملة وحيدة أدير شؤون بيتي وبناتي منذ عشر سنوات.